نمط حياتك Fundamentals Explained

نمط حياتك Fundamentals Explained

Blog Article

“قد لا يكون التغيير سريعاً وليس سهلاً دائمًا، ولكن مع الوقت والجهد، يمكن إعادة تشكيل أي عادة تقريباً ” 

كما ويساهم في الحفاظ على توازن الجسم من جميع النواحي المختلفة.

يجب دائمًا تحديد ما هي الأشياء المرغوب في تغييرها في نمط الحياة المُعتاد عند البدء بتغيير الحياة، ويُمكن ذلك من خلال كتابة قائمة مُختصرة بالأمور التي يجب تغييرها للأفضل، والابتعاد عن السلبية قدر الإمكان عند الكتابة، ثُمَّ الانتقال إلى خطوة التغيير حقًا، على سبيل المثال: قرار تغيير المكان الذي يعيش به الشخص، أو حالته الاجتماعية، أو عمله، أو ما ينتابه من شعور في أغلب الأوقات كالحزن أو الغضب.[٢]

العلاقات التي نشكلها مع الآخرين، أو التي اكتسبناها من الأسرة، تؤثر فينا بعمق طوال حياتنا.

برمجة من الصفر للاحتراف

ممارسة التمارين الرياضيّة المعتدلة لمدّة ثلاثين دقيقة في اليوم بما لا يقل عن ثلاثة إلى خمسة أيام في الأسبوع، كما يمكن تقسيم أوقات ممارسة الرياضة إلى عدّة أوقات متفرّقة في اليوم نفسه.

ومن أهم العوامل التي تؤثر على سلوك المستهلك هي الخلفية الثقافية والاجتماعية والفسيولوجية.

يشرح الكاتب تشارلز دويج في كتابه، أن كل عادة تبدأ شاهد المزيد بنمط نفسي يسمى “دورة العادة” وهي عملية من ثلاثة أجزاء:

Your browser isn’t supported any longer. Update it to obtain the best YouTube encounter and our newest capabilities. Learn more

يجب على المرء أن يغير نمط حياته الذي يعاني منه، وذلك لعدة أسباب منها: الشعور بالرضا عندما تتغير حياتك نحو الافضل، والاستقرار النفسي الذي تحصل عليه نتيجة هذا التغيير، كذلك هناك منفعة مادية تحصل عليها من خلال الارتقاء بمستوى المعيشة التي تحصل عليها نتيجة تنمية مهاراتك وقدراتك، كذلك ستتغير نظرتك إلى الحياة بمنظور مختلف، ومن خلال التغيير الصحيح يمتلئ فراغك بأشياء تعود عليك بالمنفعة، وقرار التغيير ينبع من الذات.

تمت الكتابة بواسطة: عاتكة زياد البوريني آخر تحديث: ١٥:٢٨ ، ١٩ أكتوبر ٢٠٢١ ذات صلة كيف أبدأ حياة صحية

يمكن أن نخصص بعض الوقت صباحا لممارسة مجموعة من التمارين الخفيفة، والمشي لبعض الوقت بعد العودة من العمل مساء لتخفيف التوتر والإجهاد. ينبغي أيضا إجراء فحص للتأكد من سلامة القلب مرة واحدة في العام على الأقل.

 هو أسهل عنصر بالمعادلة وهو السلوك نفسه، هذا ما نفكر فيه عندما نفكر في العادات.

يتطلب التغيير شجاعةً وتصميماً من الفرد، ومثابرة كافية توصله إلى النهاية، فمن الصعب أن يتحول الشخص من إنسانٍ سلبي أو محايد إلى إنسانٍ ناجحٍ ومفكرٍ إيجابي، لأنه بذلك يسير عكس تيار القواعد والمفاهيم العامة، المنتشرة بين الناس فالتغيير للأفضل والنجاح والسعي للتميز لا يفكر به إلا الأقلية من الناس، ولذلك من أراد التغيير عليه أن يتحلى بالشجاعةِ المطلقةِ ليكون مختلفاً عن الآخرين.